الثلاثاء، 21 يونيو 2011

هكذا تكلم المرشح الرئاسى سليم العوا !


أرشيف موجز لأهم تصريحات العوا قبل وأثناء وبعد الثورة !

" ثم يذهبون الى اخواننا وأصدقائنا ونوارة أعيننا الذين يسمون بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة  ، وهو حقا نوارة الأعين وهم حقا زهرة هذا البلد في هذا الظرف العصيب الذي نمر به،  ويجلسون معهم واحدا واحدا ومثنى مثنى وثلاث ثلاث،  ليقولوا لهم هذا أمر دستوري خطير، وإخواننا العسكريون ليس لهم  ف الدستور .. مش شغلتهم ، شغلتهم البندقية والمدفع والطيارة والدبابة.. مالهم هما ومال الدستور  والمادة 5 والمادة 9 ، مالهمشي دعوة.
 
فإذا جاءهم أحد "شياطين الإنس" وحاول أن يقنعهم بأن هذا الأمر هو الموافق دستوريا ، فاننى كنت أتوقع - وأنا صادق أقول لحضراتكم -  كنت أتوقع أن أسمع مثل هذه الإعلانات من أعضاء المجلس العسكري لأن من قالوا لهم كده بتوع الدستوري ، اللى قالولهم كده بتوع الأحزاب السياسية ، اللى قالولهم كده بتوع الخطب المنبرية، قالولهم الكلام ده  ، كان ينبغى عليهم أن يصدقوا ويطلعوا يقولوا خلاص يا جماعة هنعمل الدستور الأول ،  لكنهم كانوا أكثر حصافة من السياسيين، وأكثر مكرا ودهاء من الدستوريين، وأكثر حرصا على مصلحة البلد ممن يسمون أنفسهم بالنخبة المثقفة.

فماذا قال  المجلس الأعلى للقوات المسلحة ؟! قال ان هذا الذى تتحدثون به يحتاج الى أمرين   قبل وقوعهما كاملين لا يجوز الكلام فيه ،   الأمر الأول هو توافق جميع القوى السياسية في البلد عليه بغير استثناء ولا شذوذ ، اذا حدث هذا نغير ؟! لأ .. نستفتى  الشعب على هذا المطلب لأن الشعب وافق على مطلب آخر، فإذا جاءت موافقة الشعب بالأغلبية على هذا الكلام،  خلاص يبقى الشعب اللي عايز، ودون الأمر الأول خرط القتاد ،دون الموافقة الاجماعية للقوى السياسية خرط القتاد أو قطع الشوك الملتف المتكثف ، لا يمكن  أن يحصلوا على موافقة كل القوى السياسية فى مصر أن تلغى  إرادة 14مليون مواطن صوتوا بنعم. واذا كان هذا محال فالمترتب عليه محال ، ولكنك قد أسمعت لو ناديت حيا ، ولكن لا حياة لمن تنادى ! "

ملحوظة : أنا ميفرقش معايا معركة الدستور ولا الانتخابات أولا فالأهم هو البحث فى كيفية ضمان التمثيل الحقيقى للشعب ، لكن يفرق معايا لحس البيادة فى ظل محاكمات عسكرية للمدنيين ، وتحقيقات  النيابة العسكرية مع النشطاء والصحفيين ، والتهجم على الخصوم بهذه الحدة !






"الذى سيحدث ان شاء الله بعد انتصارنا فى مطلبنا الرئيسى الذى ننادى به منذ خرجنا ، شرعية ثورية جديدة مستمدة من 25 يناير ، تؤدى بالبلد الى طريق السلام ، لا نريد أن نتكلم عن فراغ دستورى ، الآن نشأت شرعية جديدة هى شرعية 25 يناير تلغى ما سبق ، وتشكل لجنة تأسيسية تضع دستورا بأسرع وقت  ممكن ، وهو أمر فى غاية السهولة ، وتأتى بعد ذلك الانتخابات ،...."




3-  شاهد الفيديو : العوا يوم 30 يناير على قناة الجزيرة مادحا عمر سليمان وأحمد شفيق ومتحدثا على لسان الثوار زاعما هذا التأييد لهما !!!



"عمر سليمان وأحمد شفيق رجلان معروف عنهما النزاهة والوطنية ، ونحن لن ننظر لهؤلاء باعتبارهم امتداد لحسنى مبارك
...
هما رجلان تاريخهما معروف ، ولهما تاريخ وطنى كبير يقدره الناس !! "



4- شاهد الفيديو :  العوا قبل وبعد الثورة !


يتحدث على الهواء عن الأسلحة فى الكنائس  ،


 ثم يدعى أنه لم يقل ذلك !


 ونذكره بالبيان الذى أرسله للصحف أتمسك بكل كلمة قلتها !





"الثورة المضادة أكذوبة كبيرة ، والمطالبة بحل أمن الدولة اسراف وعبث !"





 6- دفاعه عن غبور رجل الأعمال الفاسد وتجارته بالدين فى المرافعة !


"استهل العوا فى مرافعته الاستعانة بتاريخ غبور الاقتصادى وكتابته عن سماحة الإسلام مع المسيحية، وأن مصر يجب أن تفخر بوجود شخص مثله" !!




"ترشحى لرئاسة الجمهورية أمر خيالى والبرادعى أمل الشباب !"


ولكنه فى لقاء آخر وبالفيديو يقول أنه سيختار عمرو موسى ولن يختار البرادعى !





8- شاهد الفيديو : العوا قبل 3 شهور :هل تفكر فى الترشح لرئاسة الجمهورية ؟!


والاجابة : "لا لا لا لا لا .. أنا مش عارف أدير مكتبى اللى فيه 12 ولا 13 واحد هدير جمهورية !؟ لا لا بلاش الحكاية دى والنبى !!"


والآن بعد اعلان ترشحه ! :



أنتوا صدقتوا ؟ فاتتكم النكتة !

هه هه هاه  يظهر ان ربنا واعدنا بالسياسيين الظرفاء !




ليست هناك تعليقات: